حبيبي محمّد صلى الله عليه وسلم

يا طيب القلب يا رحيم الفؤاد، يا من علّمت الدنيا الحضارة...

ماذا عسى المرء أن يقول في وصفك وجمالك وأخلاقك الكريمة، والله سبحانه وتعالى مدحك في القرءان الكريم فقال :{وإنّك لعلى خُلُقٍ عظيم}.

هنيئًا لكل من اتبعك وصدقك ونصرك وءازرك ولئن كنا لم نرَ وجهك الجميل الأبهى ولم نكن معك في حياتك يا حبيبي فالحمد لله أننا أحبابك الذين قلت فيهم: " هم الذين ءامنوا بي ولم يَروْني" فكفانا بذلك فخرًا أن نكون أحبابك

ناصري دِيْنك ولن نحيد بإذن الله قيد أنملة عن نهجك حتى ولو اشتد الظلام فأنت قائدنا يا سيدي يا رسول الله صلى الله عليك وسلّم.