أهلا وسهلا بك إلى منتديات نحب الله والرسول.
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، وفي حال رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته



 
اعلان

تــابــع كـل جـديــد عـلــى الـفـيــس بــوك فـقـط                    بـإعـجــابـك لـصـفـحـتـنــا

Powered By | منتديات نحب الله والرسول





شاطر

الايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته Emptyالسبت يوليو 20, 2013 9:02 pm
المشاركة رقم:
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مشرف المنتدى
الرتبه:
مشرف المنتدى
الصورة الرمزية

محمد زيدان

البيانات
ذكر
عدد المساهمات : 285
تاريخ الميلاد : 18/01/1996
تاريخ التسجيل : 08/05/2013
العمر : 28
الموقع : http://www.eflem.com/
•السـاعـة الـان•~| :

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: الايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته
انشرالموضوع




الايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته







بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وجوب الإيمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته

جزء من محاضرة
( شرح لمعة الاعتقاد [12] ) للشيخ : ( خالد بن عبد الله المصلح )


وجوب الإيمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته



قال المؤلف رحمه الله: [ وعذاب القبر ونعيمه حق، وقد استعاذ النبي صلى الله عليه وسلم منه، وأمر به في كل صلاة ].

عذاب القبر:
هو ما يكون من العذاب الذي يكون في القبر، ونعيمه: أي النعيم الذي يكون في القبر. وعذاب القبر ونعيمه ثابت بالكتاب والسنة، وقد أجمع عليه سلف الأمة، فأدلة الكتاب وأدلة السنة في ثبوته كثيرة. يقول المؤلف: (وقد استعاذ النبي صلى الله عليه وسلم منه، وأمر به في كل صلاة) أي: أمر بالاستعاذة منه في كل صلاة. وعذاب القبر: أي العذاب الواقع في القبر، وهذا من باب إضافة الشيء إلى محله، وليس هذا حصراً على القبور، فمن لم يقبر فإنه يدركه عذاب القبر ونعيمه ولو لم يكن في قبر، فهو إضافة للعذاب إلى محله الغالب، وإلا فإن العذاب يكون للمقبور ويكون لغير المقبور. ودليله من الكتاب قوله تعالى في آل فرعون: (النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوّاً وَعَشِيّاً وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ)[غافر:46]،

فأخبر الله عز وجل في هذه الآية بأن آل فرعون يعرضون على النار غدواً وعشيا، ثم أخبر ما يكون من حالهم يوم القيامة، فقال:( وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ )[غافر:46] . ومن الأدلة التي يستدل بها العلماء على عذاب القبر قول الله عز وجل: (مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَاراً فَلَمْ يَجِدُوا لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْصَاراً)
[نوح:25]


.
ومن الأدلة الدالة على عذاب القبر
أيضاً قول الله تعالىالايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ )[الأنفال:50] ، فذكر الله عز وجل حالهم في العذاب وقت قبض أرواحهم، ثم قال: (وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ) فذكر بعد ذلك عذاب الحريق الذي هو عذاب بالنار، نسأل الله السلامة والعافية. والمراد: أن الأدلة الدالة على العذاب الواقع في القبر كثيرة، وكذلك النعيم فإن أدلته كثيرة في سنة النبي صلى الله عليه وسلم. وقوله: (وقد استعاذ النبي صلى الله عليه وسلم منه) أي: من عذاب القبر، وذلك فيما رواه أبو هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (استعيذوا بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن فتنة المسيح الدجال) وقد قال ابن عباس : (إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعلمهم هذا الدعاء كما يعلمهم السورة من القرآن) وقالت عائشة رضي الله عنها كما في الصحيحين (إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يستعيذ من أربع: من عذاب القبر، ومن عذاب جهنم، ومن فتنة المحيا والممات، ومن فتنة المسيح الدجال)،

وهذا العذاب يستحقه كل من كان كافراً بالله العظيم، فإنه يعذب في القبر عذاباً دائماً كما قال تعالى في آل فرعون: (النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوّاً وَعَشِيّاً) [غافر:46] ولم يذكر لذلك منتهى، ثم قال: وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ [غافر:46]، ففهم من هذا أن عذابهم دائم ومستمر. النوع الثاني من العذاب: العذاب المنقطع، وهو ما يكون لبعض العصاة الذين يعذبون جزاء ما اقترفوا من جرم وما وقعوا فيه من ذنب، ثم يرفع عنهم العذاب. ومن أدلة أن العذاب في القبر متفاوت من حيث الدوام وعدمه، ومن حيث الشدة والخفة، حديث ابن عباس رضي الله عنه في قصة مرور النبي صلى الله عليه وسلم على القبرين حيث غرز على كل قبر جريدة وقال صلى الله عليه وسلم: (لعله يخفف عنهما مالم ييبسا)
، فدل ذلك على أن عذاب القبر ليس على درجة واحدة، بل هو متفاوت من حيث الشدة والخفة، وهو أيضاً متفاوت من حيث الدوام والانقطاع، فالكفار عذابهم فيه دائم، وأما أهل الإسلام الذين وقع منهم بعض المعاصي التي يستحقون العقوبة من أجلها في القبر فإنه قد يكون منقطعاً، وهذا العذاب الذي يصيب بعض أهل الإسلام في القبر يكفر الله به عنهم من الخطايا، ويكون حاطاً عنهم ما قد يعاقبوا بسببه في النار، فهو من جملة ما يصاب به المسلم، ويكفر به من خطاياه، حتى لا يعاقب عليها في الآخرة. ......


عذاب القبر ونعيمه حق



قال المؤلف رحمه الله: [ وعذاب القبر ونعيمه حق، وقد استعاذ النبي صلى الله عليه وسلم منه، وأمر به في كل صلاة، وفتنة القبر حق، وسؤال منكر ونكير حق، والبعث بعد الموت حق، وذلك حين ينفخ إسرافيل عليه السلام في الصور: (فَإِذَا هُمْ مِنْ الأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنسِلُونَ)
[يس:51]، ويحشر الناس يوم القيامة حفاة عراة غرلاً بهماً، فيقفون في موقف القيامة، حتى يشفع فيهم نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، ويحاسبهم الله تبارك وتعالى، وتنصب الموازين، وتنشر الدواوين، وتتطاير صحائف الأعمال إلى الأيمان والشمائل ]. ما ذكره رحمه الله هو في بيان ما يجب الإيمان به واعتقاده مما يندرج تحت الإيمان باليوم الآخر.......



فتنة القبر




قال: (وفتنة القبر حق)أي: الامتحان الواقع للموتى في قبورهم إذا دفنوا، فإن أهل القبور إذا دفنوا يمتحنون ويختبرون ويسألون ويقال للميت: من ربك؟ ما دينك؟ من نبيك؟ وهذا السؤال يسأله الإنسان سواء قبر أو لم يقبر، لكن من كان سيقبر فإنه سيسأل في قبره؛ لحديث أنس وغيره، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إذا وضع العبد في قبره أتاه ملكان)، فإتيان الملكين هو من أجل السؤال، وهو الفتنة التي تكون في القبر، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بفتنة القبر وبينها في أحاديث مستفيضة تبلغ حد التواتر، فلا مجال لإنكارها ولا للتكذيب بها، وهذه الفتنة هي لجميع أهل التكليف، أعني: هي لجميع من كان مكلفاً.








هل يفتن الأنبياء والشهداء في قبورهم؟



واختلفوا في الأنبياء هل يفتنون أم لا؟ والصحيح: أنهم لا يفتنون؛ لأن الأنبياء هم المسئول عنهم لا المسئولون، كما أنهم اختلفوا في الشهداء هل يفتنون أم لا؟ والصحيح: أنهم لا يفتنون؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (كفى ببارقة السيوف فوق رءوسهم فتنة)
، فهذا مما يعطاه أهل الشهادة.



هل يفتن الصغير والمجنون والمعتوه في قبورهم



واختلفوا فيمن مات دون البلوغ، ومن بلغ وهو مجنون أو معتوه لا عقل له، فهل هؤلاء يفتنون أم لا؟

على قولين لأهل العلم: فمنهم من قال: إنهم يفتنون ويمتحنون، وهذا قول أكثر أهل العلم. والقول الثاني: أنهم لا يفتنون ولا يختبرون؛ لأنه ليس معهم عقل، وهذا في حق المجانين، وليس عليهم تكليف من أجل أن تقع عليهم الفتنة والاختبار، وهذا في حق الصغار. والذين قالوا بالفتنة استدلوا بما رواه مالك وغيره: أن أبا هريرة كان إذا صلى على جنازة قال: (وقه عذاب القبر)، ومن جملة ما يكون في عذاب القبر ما يكون من الفتنة؛ لأن الفتنة قد يعقبها العذاب، فاستدل بعضهم بهذا على أن الصغار ومن لا عقل له يفتنون، والذي يظهر أنهم يفتنون والعلم عند الله، ولكن هذه الفتنة لا شيء فيها عليهم؛ لأن من لا عقل له يمتحن يوم القيامة، فإن أجاب دخل الجنة وإن امتنع ولم يجب فإنه يكون من أهل النار، والله حكم عدل كما قال عن نفسه: (إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا )
[يونس:44].







الرد على من أنكر فتنة القبر وعذابه



يقول رحمه الله في بيان الفتنة: (وفتنة القبر حق)،
أي: ثابتة لا مجال لإنكارها وردها، ومن أنكرها من المعتزلة وغيرهم إنما أنكروها لكون عقولهم قصرت عن إدراك هذه الفتنة العظيمة التي تكون في القبور، وقالوا أيضاً: إننا نفتح القبر ولا نرى ملائكة تسأل، ولا بدناً يُقعد، ولا نراه يضرب بمرزبة من حديد وما أشبه ذلك مما جاء به الخبر في فتنة القبر. والجواب عن هذا أن يقال: إن ما ذكره النبي صلى الله عليه وسلم من الإقعاد والسؤال إنما هو في الأصل للروح لا للبدن، وذلك أن دار البرزخ التي بين الدنيا والآخرة يقع الحكم فيها على الأرواح لا على الأبدان، وما يكون مما ذكر بلوغه للبدن أو ظهر أثره حساً على الأبدان إنما هو تبع، وإلا فالأصل أن أحكام دار البرزخ تتعلق بالأرواح ولا تتعلق بالأبدان، فالبدن لا يظهر عليه إقعاد، ولا يظهر عليه أثر الضرب الذي أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم لمن لم يجب ولم يوفق في فتنة الملكين، فإنهما كما في حديث أنس في الصحيحين: (يضربانه بمرزبة بين أذنيه أو بمطرقة من حديد يبن أذنيه فيصيح فيسمعه كل أحد إلا الثقلين)فهذا إنما يكون على الروح لا على البدن. وقد ذكر شيخ الإسلام رحمه الله وأيضاً ابن القيم أنه قد يظهر أثر ذلك على البدن، وقد يقوى اتصال الروح بالبدن، فيقعد البدن، ولا تقل: كيف؟ فإن هذا أمر لا ندركه نحن، فإننا لو فتحنا القبر أو وضعنا جهاز تصوير بعد الدفن فلن نجد بدناً يقعد، ولا ملكاً يأتي؛ لأن البدن متعلق بالروح، والآن الروح يحصل لها ما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم من الانتقال والسؤال وما إلى ذلك، ولا يظهر على البدن أثر، كما أن الإنسان إذا نام ورأى في المنام أنه يدخل في عراك وقتال تجده يتأثر ويستيقظ فزعاً، وقد يجد أثر هذا على بدنه وهو في منام؛ لأن الروح مرتبطة بالجسد، والحكم في الدنيا الأصل أنه على الأجساد، فكذلك ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم من عذاب القبر ونعيمه، فالأصل فيه أنه واقع على الأرواح وما يكون للأبدان إنما هو تابع، وهكذا ما يكون من نعيم الروح في الدنيا فهو تابع لنعيم البدن، أما الآخرة فيقترن الروح بالبدن اقتراناً تاماً في التعذيب والتنعيم، أي: في العذاب والنعيم، فيكون عليهما جميعاً. فالذين أنكروا ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم من عذاب القبر ومن فتنة القبر، ومن سؤال منكر ونكير وما أشبه ذلك، إنما اعتمدوا في الإنكار على العقل والحس، وقالوا: لا ندرك ذلك ولا نشاهده. فنقول: نعم، أما العقل فلا مجال لإعماله فيما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم مما يكون من أمر الغيب؛ لأنه بأي عقل يوزن خبر الله وخبر رسوله؟ كما قال الإمام مالك : ليت شعري بأي عقل نزن الكتاب والسنة؟! وأما الحس فنقول: إن الحكم ليس على الأبدان حتى تعترضوا، وإنما الحكم في دار البرزخ على الأرواح لا الأبدان.






سؤال منكر ونكير للميت وسبب تسميتهما بهذين الاسمين



ثم قال رحمه الله: (وسؤال منكر ونكير حق): هذا بيان تفصيل الفتنة، وأن الفتنة تكون بسؤال منكر ونكير. ومنكر ونكير ملكان كريمان، وإنما سميا بهذين الاسمين منكَر-بفتح الكاف- ونكير؛ لأنهما لا يعرفهما الإنسان، فهما غير معروفين لمن يأتيان إليه، فالنكارة هنا ليست لفعلهما، ولا لحالهما، وإنما النكارة لكون الإنسان يجهلهما. وقيل: إنهما يأتيانه على صورة منكرة فظيعة، تدهش العقول وتذهب الألباب، وتذيب القلوب، وهذا الموقف هو الذي يحصل به الفضل لأهل الفضل كما في قوله تعالى: (يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ ) [إبراهيم:27]، فالثبات الذي يكون في الآخرة منه ما يكون في القبر عند سؤال منكر ونكير، بل هو سبب نزول هذه الآية كما في الصحيح، فهذان الاسمان لهذين الملكين إنما هما في الحقيقة وصف لحالهما وليس تقليلاً لشأنهما، فهما من الملائكة الكرام الذين سخرهم الله عز وجل. وقد جاء إطلاق هذين الاسمين عليهما في السنة فيما رواه ابن حبان في صحيحه، وأيضاً جاء في مسند الإمام أحمد، فهذان الاسمان لهذين الملكين ثبتا بالسنة، وإن كان بعض أهل العلم يضعف ما ورد في ذلك. ثم قال:(والبعث بعد الموت حق):
البعث هو ما أخبر به الله به عز وجل من قيام الناس لرب العالمين حفاة عراة غرلاً،

، والله تعالى أعلم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.


المصدر الشبكة الاسلامية

جزء من محاضرة شرح لمعة الاعتقاد للشيخ خالد المصلح












التوقيع
الايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته



















الموضوعالأصلي : الايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته المصدر : منتـديات الشـارف الكاتب:محمد زيدان



توقيع : محمد زيدان






الايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته Emptyالأحد يوليو 21, 2013 5:35 pm
المشاركة رقم:
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فعال
الرتبه:
عضو فعال
الصورة الرمزية

عماد

البيانات
ذكر
عدد المساهمات : 564
تاريخ التسجيل : 08/10/2012
•السـاعـة الـان•~| :
احترام قوانين المنتدى احترام قوانين المنتدى : 100%

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: _da3m_11
انشرالموضوع




الايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته







شكرآ جزيلا على الموضوع الرائع و المميز

واصل تالقك معنا في المنتدى

بارك الله فيك اخي ...
ننتظر منك الكثير من خلال ابداعاتك المميزة
لك منـــــــ اجمل تحية ــــــــــي
الايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته Gamr15.com-c2f0daa591



















الموضوعالأصلي : الايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته المصدر : منتـديات الشـارف الكاتب:عماد



توقيع : عماد






الايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته Emptyالأحد يوليو 21, 2013 6:10 pm
المشاركة رقم:
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مؤسس المنتدى
الرتبه:
مؤسس المنتدى
الصورة الرمزية

عبد الكريم

البيانات
ذكر
عدد المساهمات : 33328
تاريخ الميلاد : 22/08/1979
تاريخ التسجيل : 29/08/2012
العمر : 44
الموقع : http://www.islamiy.com
•السـاعـة الـان•~| :
احترام قوانين المنتدى احترام قوانين المنتدى : 100%

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: _da3m_19
انشرالموضوع




الايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته







الايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته Tealscrollroses
مشكورين علي الموضوع الشيق والجميل
في انتظار مشاركاتكم المييزه
واصلوا تميزكم وتقبلوا مروري

الايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته Tealscrollroses



















الموضوعالأصلي : الايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته المصدر : منتـديات الشـارف الكاتب:عبد الكريم



توقيع : عبد الكريم






الايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته Emptyالأحد يوليو 21, 2013 6:15 pm
المشاركة رقم:
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فعال
الرتبه:
عضو فعال
الصورة الرمزية

مريم نور

البيانات
انثى
عدد المساهمات : 1435
تاريخ الميلاد : 12/08/1990
تاريخ التسجيل : 14/06/2013
العمر : 33
•السـاعـة الـان•~| :

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: _da3m_12
انشرالموضوع




الايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته







الايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته I54272305_86309_4
عذرا منك فقد كتبت ولم اكن ادري ماذا كتبت
قد اكون ابتعدت قليلا وربما اقتربت
ولكنها كلمات اوجدتها لحظة الصمت مع قراءة حروفك
حقيقة انت رائع جدا
بل تملك الابداع والتميز
فلك من قلبي كل الشكر
فان لم يكن ردي يليق
فغدا ان شاء الله اشراقة جديدة
في مكان ما وموضوع ما
سأحاول لعزفك مجاراة
علني اصل الى تلك الروعة وذاك الجمال
شكرا لك كل الشكر

الايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته I54272305_86309_4



















الموضوعالأصلي : الايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته المصدر : منتـديات الشـارف الكاتب:مريم نور



توقيع : مريم نور










  






الــرد الســـريـع
..



)






جميع المشاركات المكتوبة في منتديات نحب الله والرسول تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى

Powered by http://www.islamiy.comCopyright ©2014

الايمان بعذاب القبر ونعيمه وفتنته Cron